فرص الحياة كثيرة بعدد الأيام والساعات واللحظات، تزداد كلما اجتهدنا وتقل كلما توقفنا، والزمن الحاضر هو الأثمن في صناعة الفرص، فلا يقلقنا مستقبل ولا يحزننا ماضِ، فالحاضر هو السبيل للخروج من عقدة انتظار الفرص إلى صناعتها
فرص الحياة كثيرة بعدد الأيام والساعات واللحظات، تزداد كلما اجتهدنا وتقل كلما توقفنا، والزمن الحاضر هو الأثمن في صناعة الفرص، فلا يقلقنا مستقبل ولا يحزننا ماضِ، فالحاضر هو السبيل للخروج من عقدة انتظار الفرص إلى صناعتها