الابن البار
هو نفسه الزَّوج الحنون
وهو نفسه الأخ المُحب
وهو نفسه الصَّديق الوفي
وهو نفسه الجار اللطيف
وهو نفسه العامل المخلص
المبادىء_لا تتجزأ#
كنت ومازلت أؤمن أن ليس هناك داعٍ لحفلات الخطبة والزواج المبالغ فيها، وأيضاً حفلات الإنجازات الكبيرة، أؤمن أن الحفلة البسيطة تفي بالغرض ليشعر الإنسان انه قام بالاحتفال من أجل نفسه، من أجل الإنجاز الذي قام به، فأي انجاز أقوم به أقوم به لنفسي وللقلة القليلة ممن أحبهم، والذين يحبونني، ما فائدة الحفلات المبالغ بها بشدة، إن كانت ستصبح للأشخاص الذين حولي ذكرى مليئة بالنميمة والغيبة،ماعدا المشاكل التي ستحصل، رضا المدعوين وعدم رضاهم، لا أظن أني سأقتنع أبدًا بهذا التقليد المجتمعي، أظن أن هذه الحفلات كلما كانت على نطاق أضيق من المعتاد -على الرغم مما يفرضه المجتمع من محبته لهذه البهرجة والمظاهر-، كلما كانت تفعم بالصدق والسلام
نحن الى قليل من الأدب احوج منا الى كثير من العلم
فلا قيمة للعلم إن لم يورثنا الأدب
اللهم ارزقنا أدب الخلاف
مهما أوتيت علماً وفهماً وفقهاً ودراية
ورواية إن لم تكن مصحوبة بحُسن الخلق
فلن يتعدى عِلمك عتبة بابك
أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً
واسعة بأنحائها
واسعة بفرصها
واسعة بالبدائل والخيارات
واسعة بالأحبة لا تضيقوا ذرعاً وأنتم في الواسعة
اُدْعُ اللهَ
أن لا تُدْرِكَ الحقيقةَ متأخراً
موجعٌ جداً أن تمشي أميالاً
!في الإتجاه الخاطىء
إذا رأيت أن الله وفقك لإخوة تعينك على الخير فاعلم أنَّ الله يريد بك خيراً
أحد الصالحين
وإذا وفقك الله للدعاء فاعلم أنَّه يريد أنْ يعطيك
وإذا وفقك لقضاء حوائج الناس فاعلم بأنه لن يتخلى عنك
وإذا وفقك الله لذكره، فاعلم أنَّه يحبَّك
وإذا أحبَّك : أعزك .. ونصرك