الطموح هو ذلك الشيء الذي ينمو بداخل الفرد ليكسبه القدرة على بذل مجهود أكبر لكي يحقق ما يريد
فلا وصول لمبتغى أو هدف بدون حافز، ولايوجد حافز افضل من الطموح
الطموح_ضرورة_حياتية#
إنما القصد من الوجود… الطموح لما وراء الوجود
جبران خليل جبران
الطموح هو ذلك الشيء الذي ينمو بداخل الفرد ليكسبه القدرة على بذل مجهود أكبر لكي يحقق ما يريد
فلا وصول لمبتغى أو هدف بدون حافز، ولايوجد حافز افضل من الطموح
الطموح_ضرورة_حياتية#
إنما القصد من الوجود… الطموح لما وراء الوجود
جبران خليل جبران
أيهذا الشاكي وما بك داء
إيليا_ابو_ماضي
كيف تغدو اذا غدوت عليلا
إن شر الجناة في الارض نفس
تتوخى قبل الرحيل الرحيلا
وترى الشوك في الورود وتعمى
ان ترى فوقها الندى إكليلا
هو عبء على الحياة ثقيل
من يظن الحياة عبئاً ثقيلاً
والذي نفسه بغير جمال
لا يرى في الوجود شيئاً جميلا
ليس أشقى ممن يرى العيش مراً
ويظن اللذات فيها فضولا
أحكم الناس في الحياة أناس
عللوها فأحسنوا التعليلا
فتمتّع بالصّبح ما دمت فيه
لا تخف أن يزول حتى يزولا
أيا هذا الشاكي وما بك داء
كن جميلا تر الوجود جميل
فرص الحياة كثيرة بعدد الأيام والساعات واللحظات، تزداد كلما اجتهدنا وتقل كلما توقفنا، والزمن الحاضر هو الأثمن في صناعة الفرص، فلا يقلقنا مستقبل ولا يحزننا ماضِ، فالحاضر هو السبيل للخروج من عقدة انتظار الفرص إلى صناعتها
كلابس ثَوْبَيْ زورٍ
محمد ﷺ
:لابس ثوبيْ زور
بالعربي #منافق
أي زيِّ زور، وهو الذي يُزَوِّرُ على الناس، فيظهر لهم بخلاف ما هو عليه، كأن يتزيَّن بزيِّ أهل الزهد، أو العلم، أو الجاه؛
ليغتر به الناس
.وليس هو بتلك الصفة
الصراحة تكفينا مؤونة التعب، والجهد في الحصول على المعلومة الصحيحة، والصريحة المباشرة ، كما أنها تقضي على القيل، والقال، وأحاديث النفس التي يتصيدها الشيطان ويُكبرها لدينا
اللهمَّ إنَّ الطَّرِيقَ طَويلٌ
وليسَ معي إلا نفسِي فكُنْ معي
أرْشِدْني بحِكْمتِكَ لا بحِكْمتي
ودُلَّنِي على ما تشاءُ لا على ما أشَاءُ
أنتَ صَاحِبُ الأمرِ وأنا ليسَ لي من الأمرِ شَيء
الغلط، والنسيان، والسهو، وسبق اللسان بما لا يريده العبد بل يريد خلافه، والتكلم به مكرها، وغير عارف لمقتضاه: من لوازم البشرية لا يكاد ينفك الإنسان من شيء منه؛
فلو رتب عليه الحكم لحرجت الأمة، وأصابها غاية التعب والمشقة؛
فرفع عنها المؤاخذة بذلك كله، حتى الخطأ في اللفظ من شدة الفرح والغضب والسكر
وكذلك الخطأ والنسيان والإكراه والجهل بالمعنى، وسبق اللسان بما لم يرده، والتكلم في الإغلاق ولغو اليمين؛
.فهذه عشرة أشياء لا يؤاخذ الله بها عبده بالتكلم في حال منها؛ لعدم قصده وعقد قلبه الذي يؤاخذه به