☘️ التمسك قرار، وليس نصيب
Uncategorized
نحن الى قليل من الأدب احوج منا الى كثير من العلم
فلا قيمة للعلم إن لم يورثنا الأدب
اللهم ارزقنا أدب الخلاف
أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً
واسعة بأنحائها
واسعة بفرصها
واسعة بالبدائل والخيارات
واسعة بالأحبة لا تضيقوا ذرعاً وأنتم في الواسعة
اُدْعُ اللهَ
أن لا تُدْرِكَ الحقيقةَ متأخراً
موجعٌ جداً أن تمشي أميالاً
!في الإتجاه الخاطىء
إذا رأيت أن الله وفقك لإخوة تعينك على الخير فاعلم أنَّ الله يريد بك خيراً
أحد الصالحين
وإذا وفقك الله للدعاء فاعلم أنَّه يريد أنْ يعطيك
وإذا وفقك لقضاء حوائج الناس فاعلم بأنه لن يتخلى عنك
وإذا وفقك الله لذكره، فاعلم أنَّه يحبَّك
وإذا أحبَّك : أعزك .. ونصرك
إنه الرضا الذي يجعل الصعب سهلاً يجعل المرفوض مقبولاً يجعل القبيح جميلاً , إنه الرضا الذي يقلل من تأثير العجز ويملأ نفوسنا بروح الكفاح والسعي .. إنه الرضا الذي يملأ النفس سروراً فيجعل للألم مذاقاً مقبولاً
فرص الحياة كثيرة بعدد الأيام والساعات واللحظات، تزداد كلما اجتهدنا وتقل كلما توقفنا، والزمن الحاضر هو الأثمن في صناعة الفرص، فلا يقلقنا مستقبل ولا يحزننا ماضِ، فالحاضر هو السبيل للخروج من عقدة انتظار الفرص إلى صناعتها
الصراحة تكفينا مؤونة التعب، والجهد في الحصول على المعلومة الصحيحة، والصريحة المباشرة ، كما أنها تقضي على القيل، والقال، وأحاديث النفس التي يتصيدها الشيطان ويُكبرها لدينا
اللهمَّ إنَّ الطَّرِيقَ طَويلٌ
وليسَ معي إلا نفسِي فكُنْ معي
أرْشِدْني بحِكْمتِكَ لا بحِكْمتي
ودُلَّنِي على ما تشاءُ لا على ما أشَاءُ
أنتَ صَاحِبُ الأمرِ وأنا ليسَ لي من الأمرِ شَيء